الفرْقة
فرّقنا – من بعد ما كنا إيد واحدة فى الهدف –
نفسينا
و لا نظرة منا للخطر المحيط من كل الجهات
بينا
من السلوم إلى الوادى إلى الدلتا و شمال سينا
إيه جرى لنا ؟
قولوا لى يا ولاد تحوتمس و أحمس و رمسيس ، و
من قبلهم مينا
بالذمة اللى انتو عاملينه ده يرضى بهية
العزيزة :
دنيا أو دينا ؟
إِلْحق يا نارمر ولادك بيمزقوا الوحدة
اللى بنيتها بصبرك و بإيمانك و بحبك لوادينا
يا أهل مصر :
أمكم عايزاكو تنسوا خلافاتكم
و نحط من أجلها اْيدينا ف أيادى بعضينا
و بلاش تفرحوا فيها قلوب الأعادى
اللى النهارده باصّين علينا و شمتانين فينا
21/6/2012
No comments:
Post a Comment