فضّيها سيرة
تعالى نفضها سيرة
بلاه الهوى و بلاها غيرة
فى كل يوم ليكى معايا قصة
أخرتها درسين فى الهوى ينتهوا بحصة
قلبى صحيح فى الهوى عيّل
ما بص يوم للصبايا الفاتنات ..
يعنى يا دوب بصة
لحد ما جيتى لطشتيه و لا أجدعها نشالة أو لصة
طب يعمل إيه ؟ .. دارى جمالك ، دارى عيونك
هدّى النيران اللى بتحرق مهجته
من غير ما ينبس أيها نبسة
شايلالى فوق راسك حتتين من ضلام الليل ..
فتنة
و انا واقف فى حالى أتأمل فى جمال الخلق
قدام بيتنا
بارفانك خرم نغاشيشى ، شد مناخيرى وراكى
كمان العين
مشيوا وراكى بيسألوا : جايبة الحلاوة دى كلها منين
مزيكة كعوبك على الأسفلت
ضابط إيقاع فى فرقة
ترقص عليها القلوب ،
و الرد مليون و مليون دقة
ما تيجى نعملها سوا :
مش دبلتين و مأذون و حبة عفش فى شقة ؟
و لمة مرح : زغاريد و طبلة
و ليلة طيبة و زفة
إيه هوه ده ؟
باين دماغى اتخوت
و المخ جات له خمسميت هفة ..
طنشى ، فوّتـى و يللا نفضها سيرة
دوّرى لك على فارس بعيد عنى ،
وانا حادوّر لى عن أميرة .
24 يناير 2010
No comments:
Post a Comment