رجعت لى
مزيكا كانت
أو عندليب
قعدت تغنى
أسأل تجيب
إيش حال فؤادك ؟
ليه طال بعادك
و سبب عنادك
قالت لى أبدا
دا انت الحبيب
و لا حد غيرك
يملا مكانك
و كفاية إنك
أقرب قريب
وانت اللى ليا
حبى و صديقى
و كلام حقيقى
مقدرش تزعل
ساعتها أندب
على نصيبى
و أقول هاتوا لى
يللا حبيبى
17 نوفمبر 2009
No comments:
Post a Comment